السياحة


  • تستقطب السياحة بجمهورية كينيا عدداً كبيرا من السياح من كافة الأقطار و خاصة في موسم هجرة الحيوانات التي تمتد في الفترة من شهر يونيو حتى اغسطس من كل عام.
  • تتمتع البلاد بمواقع مختلفة يمكن زيارتها في أي وقت من السنة ,من أهمها المحميات الطبيعية والبحيرات وجبل مونت كينيا وجزء من جبل كليمانجارو الشهير على الحدود التنزانية, بالإضافة إلى مزارع الشاي والبن وبساتين الأزهار وشواطئ ممباسا الساحلية جنوب شرق البلاد.
  • تتوفر إصدارات خاصة من وزارة السياحة الكينية وتحتوي معلومات مستفيضة عن السياحة بالبلاد عند مكاتب السياحة بالمطار كما يمكن استعراض هذه المعلومات عبر الموقع www.traveldiscoverkenya.com و هو يتبع وزارة السياحة الكينية.
  • تتراوح تكلفة الخدمات السياحية باختلاف مقدم الخدمة, فهناك وكالات سياحة توفر خدمات خمس نجوم وهي الأعلى تكلفة, وتتوافر أيضا مكاتب سياحة بتكلفة أقل, إلا ان رسوم دخول المحميات والحدائق تكون ثابتة للسياح كذلك بالنسبة لتكلفة الإقامة بالفنادق.
  • يمكن استخدام سيارات السفاري المكشوفة في حالة الرحلات عن طريق البر و هي ممتعة لوجود المناظر الطبيعية على جانبي الطرق المؤدية لتلك المحميات أو البحيرات, كما توجد هناك بعض الوجهات السياحية التي يفضل التوجه إليها عبر الجو نظرا لبعد المسافة مثل محمية ماساي مارا و مدينة ممباسا حيث تبعد بالبر أكثر من ثمان ساعات.
  • في حالة التعاقد مع أحد الوكالات السياحية فإنها تقوم بتوفير خدمات الاستقبال والترحيل من وإلى المطارومحل الإقامة كما تقوم بترتيبات الرحلات عبر البر أو الجو إلى الوجهة السياحية المقصودة.
  • يراعي لمن يقصد البلاد أن يقوم بأخذ اللقاحات اللازمة ضد الانفلونزا و الأمراض المعدية و هي ليست شرطا لكنها تضمن سلامةالزوار من الأمراض طيلة الرحلة.
  • تشتهر كينيا عالميـًا بحيواناتها البرية. وتشكل السهول والأراضي المرتفعة نسبيـًا موطنـًا لأعداد كبيرة من الحيوانات الرائعة كالظباء، والجاموس، و قرودالشيتا، والفيلة، والزراف، والنمور الرقطاء، والأسود، والكركدن، وحمر الوحش، التي تجوب السهول المفتوحة، بينما تسبح التماسـيح وأفـراس النـهـر في الأنـهار، وتجمعات المياه، هـذا بالإضافـة إلى أعـداد كبيرة من الطيور الكبيرة كالعقبان والنعام واللقالق، وعشرات الأنواع من الطيور الصغيرة ذات الألوان الزاهية.